السودان في حدقات العيون

السودان في حدقات العيون
السودان في حدقات العيون

الأحد، 3 فبراير 2013

مشاركات كانت بمدونة السودان الحر بياهو مكتوب


كتبهاأسد ، في 14 مارس 2011 الساعة: 08:24 ص




أهلا وسهلا بك في مدونتي بمدونات مكتوب؛

وأهلا بالعالم كله في هذه المدونة وأرجو منكم مشاركتي بالتعليقات الهادفه لكي نجعله مدونة ذا فائدة للكل وأن نجعل السودان حراّ ابياّ الي أن تقوم الساعة.



السودان الحر

كتبهاأسد ، في 14 مارس 2011 الساعة: 14:44 م

اسميت هذه المدونة بالسودان الحر لكي يكون حراّ والحرية هنا أعني بها حرية الكلمة  وحرية الفعل دون رقابة أو وصاية من أحد وحرية الحركة وأن تكون هذه الحرية في حدود المسؤلية والضبط وأن لا تكون هنالك اساءة من أحد الي أحد وحرية التحكيم والحكم والمناقشة والمحاسبة لاي مسؤل أذا راي الشعب داع لسؤاله بكل شفافية وأن لا تكون هنالك مراكز للقوة داخل السلطه يحمي الفاسدين حسب المصلحة الشخصية أو الحزبية وأن لا يكون هنالك كبير علي القانون .



عينيك مرسي
كتبهاأسد ، في 15 مارس 2011 الساعة: 08:23 ص

بفتش في عينيك مرسي

بعد ما الزمن علي قسي

لارتاح فيهو من التعب والاسي

وأحس فيهو بالامان

************

كل ما فتشت مكان

لارتاح فيهو من المشاوير

الاقي الاسي منتظرني بالاحضان

والامواج تتلاطم وترميني في نص البحر

****************

أبدأ تاني أفتش وأسابق الزمان

عشان أحصل ضفاف عينيك

والاقي الناس الما شفتهم من زمان

وأرتاح قبل فوات الاوان

**********************************

لكن لما احصل شواطي عينيك

قبل ما أشوفهم واملئ عيني

الاقي الكل رحل وخلي المكان

*****************

متين أرجع والاقي عيونك منتظراني

تقول تعال وارتاح من تعب السنين

تعال شوف الفرح ملأ العيون

والدمعه جفت في الماقي

ومكانو بقي الفرح الجميل

تجي تلاقي كل المراسي

مفتوحه ليك

والكل منظرك بالاحضان

******************

والدروب خضرت بالياسمين

في انتظارك بالشوق والحنين

يحضنوك حضناّ يروي ليك كل شوق السنين

وأنت ح تفتش في المرسي لي متين

ما خلاص تعال أرتاح من التعب والضنين




جنوب السودان و عدم الاستقرار

كتبهاأسد ، في 16 مارس 2011 الساعة: 15:34 م
من المعروف ان حرب الجنوب قد بدأت منذ العام 1955 م بالتمرد في منطقة توريت قبيل الاستقلال وكان ذلك مخططا من قبل الدولة المستعمرة وهي بريطانيا وجاء هذا التمرد نسبتاّ لعدم تنفيذ مطالبهم في الحكم الذاتي والفدرالي ولم يطرح في ذلك الوقت تقرير المصير لهذا الاقليم وكانوا يقولون أنهم مطهدون في الشمال ويتم معاملتهم مواطنون من الدرجة الثانية أو كما صنف بقان أموم بأنهم في الدرجة العاشرة ولا يوجد تنمية في المنطقة الجنوبية وجاءت المائدة المستديرة وتم الاتفاق معهم لحركة الانانيا مع الرئيس النميري ووضعت الحرب أوزارها لمدة عشرة سنوات وبعدها تم التمرد مرة أخري في نهاية حكم النميري بحجة أن الاتفاقية تعطي الحكم لثلاثة أقاليم وبعد أن تم دمج الاقاليم الثلاثة في أقليم واحد كان التمرد الثاني الذي قاده جون قرنق في العام 1983 م والي أن تم توقيع نيفاشا للسلام بعد كر وفر وتم توقيع الاتفاقية بحضور معظم الدول في العالم من العربي والاسلامي والاوروبي والافريقي والامريكي وكانوا شهود علي أتفاق لوضع أوزار أطول حرب في أفريقيا وكانت بعض البلاد الافريقية تعطيهم الارض لشن الهجوم من داخل أراضيها وتضمن الاتفاق حق تقرير المصير للجنوب وجاءوا من الغابة ودخلوا الوزارات وأدخل معهم أهلهم في المناصب العليا والدنيا ولم يرضوا بذلك وتسببوا في كثير من المشاكل والمشاكسات الي أن جاء تقرير المصير والنتيجة بالاجماع من الجنوبيون فصلوا الجنوب وقلنا خيرا فعلوا طالما لا يريدون أن يكونوا معنا في دولة واحدة ولكن لم يرضوا بذلك علي ما أظن بل أرادوا حكم السودان كله بزرع الفتن والدسايس والمؤامرات والي الحين لم يسلم الشمال من ألسنتهم التي يطلقونها علي الشمال وللاسف يساعدوهم بعض الشماليين وفي الاخر بدأوا اتهامات لا أساس لها من الصحة حسب قول الحكومة بأنهم يقومون بمساعدت الحركات المتمردة في الجنوب لحدوث أنقلاب قبل أن يستنشقوا عبير الحرية كما كانوا يقولون وبدلاّ من الذهاب الي الجنوب والتفكير في كيفية بناء دوله يكون لها شأن في المنطقة يكيلون الاتهامات بأن الحزب الحاكم يريد أجهاض عملية الانفصال ولماذا حتي الان يجلسون في الخرطوم طالما هم غير راضون بالاندماج كدولة واحدة ؟ولماذا صبرت الحكومة الي الان في وضعهم الغير معروف لا هم ينتمون الي الدولة الام أو الذهاب الي دولتهم الجديدة ؟لماذا يجلسون معنا ويسبوا في دولتنا؟ لا يوجد واحد يوقف هذه المهازل التي تحدث من هولاء القوم أم يريدون حكم دولتهم من الخرطوم وهم تحت المكيفات والعربات الفارهة ؟لماذا لا تحسموا أمر هولاء ؟ هم يريدون من دولة الشمال عدم الاستقرار بتأجيج الحرب مرة أخري في كثير من المناطق وخاصة أبيي لذا لا يريدون حسم القضايا العالقة بين الشمال والجنوب وخاصة قضية الحدود

الاقتصاد السوداني بأيدي الاجانب
كتبهاأسد ، في 19 مارس 2011 الساعة: 11:31 ص
معروف أن الاقتصاد السوداني في زمن ماضي كان يمشي علي رجليه وفي بعض الاحيان كان يطير الي الامام وكانت الحالة المعيشية في غاية السهوله لأن الكل لديه عمل يدر عليه مالاّ حتي ولو كان بسيطا لان معظم اهل السودان كانوا يمارسون الزراعة والرعي وقليل منهم كان يبحث عن وظيفة حكوميه وكان يدعم مصانع المملكة البريطانية العظمي من القطن الذي كان يزرع في مشروع الجزيرة وهم أقاموا هذا المشروع لمد مصانعهم من قطن طويل التيله ولكن تدخل الحكومات الوطنية بصورة مباشرة في فرض الاتاوات والضرائب الغير مبررة أقعدت بهولاء المزارعون وبل هجروا الزراعة وجاءوا الي الخرطوم يبيعون الماء والمساويك وغسل العربات وما الي ذلك من المهن التي تدع بالمهن الهامشية وسمت كذلك لانها لا تدر الي خزينة الدولة ايرادات ويكونون عرضتا لكشات الشرطة ومصادرة بضائعهم وهكذا هجروا الزراعة والرعي التي كانت تمثل معظم ايرادات الدولة من السلع الزراعية التي تصدر الي العالم مثل القطن والصمغ العربي والكركدي والذرة وكان لدينا القيمة النسبية في سلعتي القطن والصمغ العربي وخاصة الصمغ العربي التي ننتج ما يقارب 73% من أنتاج العالم وجاءت الحروب وأنهت الاقتصاد وجعلته كسيحا لا يستطيع الحراك وتراجعت موارد الدولة الحقيقية وصعبت المعيشة وقلت الموارد من العملات الحرة وضاع أحتياطي الذهب من بنك السودان وكل الحكومات التي جاءت الي سدة الحكم في السودان يقول في ديباجة بيانه الاول أن الخزينة خاوية ولا يوجد فيها شيئاّ والذين كانوا يديرون البلاد قد نهبوها لمصلحتهم الشخصية والحزبية وبمرور الزمن ندرك الحقيقة بأنهم كانوا برئين من التهم الجزاف ولا أحد يري المحاكمات للذين بهبوا البلاد وثرواتهم بل يذهبوا الي الخارج بضع سنين ويأتوا لسدة الحكم مرة أخري وهكذا دواليك وكان الشعب السوداني يتحمل كل الصعاب والازمات لانه يؤمن بأن بعد الضيق فرج ولكن منذ الاستقلال لا نري فرجاّ حتي اليوم بل نري التكدر والنكد والصعاب في المعيشة مما جعل جّل الشعب وخاصة الشباب يرحلون في رحلة البحث عن العمل في معظم دول العالم من أغتراب وهجرة وما الي هذه المسميات الي أن تم أستخراج البترول وتصديره الي الخارج لجلب العملات الحره وسوف يكون هنالك بحبوحة من العيش ونكون من ضمن دول الاوبك وبالتالي يكون لنا حق العيش الكريم وأعادة المغتربين والمهاجرون الي أحضان الوطن والعيش الكريم ولكن للاسف حدث العكس جاءوا بالاجانب في كل الاعمال الهامشية أو الفنية بحجة أن المواطن السوداني لا يعمل بالكفاءة المطلوبه وجّل وقته يقضيه في المناسبات ولكن الاجنبي يعمل كل الاوقات لانه جاء من أجل العمل ومن البديهي أن يكون للمواطن الاهتمامات الاجتماعية وأذا كان الاجنبي يقيم مع كامل أهله في السودان كان سوف يكون مثل السوداني في الاجتماعيات وللأسف عندما أستجلبوا الاجانب أستجلبوا الذين ليس لديهم كفاءة يذكر يحتاجه السوداني ذهبوا الي بنغلاديش وجاءوا بالمفسدين الفاسدين ودول الخليج عرفتهم واخرجتهم من البلاد والسعودية تسعي الي ذلك لانهم لا يعرفون غير أن يأتوا بالمال باي وسيلة (حرام أوحلال ) لايهمهم ذلك كل ما يهمهم أن يجلبوا المال لانفسهم حتي ولو أدي ذلك للقتل وملأوا شوارع الخرطوم يعيثون الفساد من دعارة وما الي ذلك ,وبعد ذلك جاءوا بالسوريين والمصريين أنهم مستثمرون بالله عليك الاستثمار في فتح مطعم أو بقالة أو ما الي ذلك وماذا تركوا للشعب السوداني أن يدير مثل هذه الاعمال البسيطة ومنحوا حق جلب العماله الاجنبية وكل خطوة تخطوها في شارع أفريقيا تري اللافتات يضج بأسماء كثيرة ماذا يستفيد الشعب السوداني وأقتصاده من مثل هذه الاعمال من المعروف أن الاستثمار الاجنبي هو الاستثمار الذي لا يستطيع المواطن أن يعمله مثل بناء المصانع والمزارع الكبيرة لكي يعملوا في فتح فرص العمل لمعظم الذين ليس لديهم عمل لمحاربة العطالة في البلاد وجلب روؤس الاموال الضخمة وللاسف مثل هذه الاستثمارات لديهم الحق في جلب العماله الاجنبية أيضا وهكذا قفلوا كل أبواب العمل في وجه المواطن الذي كان ينتظر الفرج باستخراج البترول ولكنه وجد نفسه في ركن قصي يتجري الحسرة والندامة في ظل الضحي لذا أنتشرت المخدرات في أوساط الشباب والاطفال جرأ الاحباط والمستقبل القاتم وهم لا يعرفون مصيرهم ومصير مستقبلهم لذا تجد بعد مرور السنين سوف يكون الاقتصاد السوداني في أيدي الاجانب والمواطنون يلوكون الفقر والعوذ لان الاجنبي حينما يشعر بالخطر سوف يخرج أمواله كله الي بلاده أو أي بلد أخري يدير فيه أعماله وهذا من حقه حسب ما جاء في قانون الاستثمار السوداني أو أن يأتي بميزانيات حسابيه مفبركة ويقول بأنه خسر ويقوم بتصفية أعماله والخروج من البلاد قبيل أنتهاء فترة السماح الممنوح له في الاعفاء الضريبي والجمركي وياتي بعد عدة أشهر بأسم عمل أخر لمنحه فترة أخري من الاعفاءات ويكون بذلك خسر الاقتصاد أموالا طائله الناظر الي هذا القانون ( يقول للاجنبي تعال وأعمل هنا وأكسب الاموال ثم أخرج من البلد برأس مال كبيرلتستثمره في مكان أخر ) لهذا أتمني من الحكومة أن تفتح خزائنها للشعب السوداني لكي يستثمرهذا الشعب في بلده والخروج من دائرة الفقر بأقامة المشاريع المدروسه والوقوف الي جانبه في التسويق حتي يقف علي رجليه لانه هو الباقي للدولة في كل المحن لا مثل الاجنبي الذي سيطير الي بلاده مجرد أن شعر بالخوف ولكي يرتفع بمستواه المعيشي لابد أن تقفل الاستثمارات الصغيره له كما يحدث في بلاد كثيرة ولا يكون له منافس من الاجنبي لكي يشعر بأنه معزز ومكرم في بلده وبأن الحكومة لا تحاربه في معيشته.



السودان ومصر والحريات الاربعة
كتبهاأسد ، في 21 مارس 2011 الساعة: 10:30 ص
في عهد الرئيس جعفر نميري تم الأتفاقية بين مصر والسودان بما يعرف بالتكامل السوداني المصري ولكن لم يدم طويلاّ لظروف كثيرة منها الانتفاضة الشعبية التي جاءت في أبريل من العام 1986 م وبموجبه خلع الرئيس الاسبق من الحكم عندما كان في رحلة أستشفاء بالولايات المتحدة الامريكية وتم حجزه بالقاهرة عند العودة وأستقر به المقام هنالك الي عهد قريب وبعدها عاد للسودان ومن ضمن اسباب فشل التكامل السوداني المصري نظرة الحكومات المصرية الي السودان أنه ملك لهم لذا يتعاملون معنا بأنفه و عند المحن لا يقفون مع السودان وحروبت الحكومة السودانية الحالية من جانب الحكومة المصرية بشراسة وكان لهم اليد في انفصال جنوب السودان وقاموا باحتضان الحركات المعارضة في القاهرة ويسروا لهم كل السبل لمحاربة السودان وحكومته وشعبه وحتي المرضي الذين كانوا يذهبون الي القاهرة طلباّ للاستشفاء والعلاج تم أرجاعهم من مطار القاهرة وتم أيقاف السفريات بين أسوان ووادي حلفا حيث تم خنق مدينة حلفا لانهم كانوا يعتمدون علي المواد الغذائية التي تأتي من اسوان وكان يكفي أن يحفظوا لنا الجميل لاننا وافقنا علي أغراق أجمل مدينة سودانية كان في ذاك الزمان لأقامة السد العالي وينعموا هم بالاستقرار والرفاهية ونموت نحن وبعدها جاءوا لنا بأتفاقية بما يعرف بالحريات الاربعة وهي حرية التنقل والتملك والاقامة والعمل وفي هذا تري العجب , الجانب السوداني نفذ كل البنود منذ الوهلة الاولي وبعدها تدفقت الجموع المصرية الي السودان دون حسيب ورقيب كل حاملاّ شنطته ويأتي الي السودان ولكن العجب من الجانب المصري كانت هنالك عراقيل في منح التاشيرة أي نعم تمنح التأشيرة مجاناّ ولكن مع الازلال للشعب السودان حيث تذهب للوقوف بالصف في القنصلية المصرية بالخرطوم وتسمع من الكلام ما لا يمكن أن يكتب ويقال ويتم فتح الشباك بعد الساعة العاشرة وهم ينظرون اليك بتأفف ومن المعروف أن الشباك من المفترض أن يفتح الساعة التاسعة وحوالي الساعة الحادية عشر والنصف يغلقون الشباك بحجة أننا أخذنا العدد المقرر في هذا اليوم ويأتوا لك بفورم تقوم بملئه عنوانك بمصر ( يعني لابد أن يكون لديك عنوان قبل الذهاب اليه لكي لا تكون صائعا ويعني ذلك تؤجر الشقة أو غرفة بالفندق قبل الذهاب ) ولكن عندما تذهب لأي وكالة سفر يأتوا لك بالتأشيرة في غضون ثواني ولكن تدفع كما يقال دم قلبك ( من المعروف حسب الاتفاقية أن لا تذهب للقنصلية أو السفارة بل تقطع تزكرتك وتذهب الي المطار لكي يتم منحك الدخول في مطار القاهرة وطبعا من هذا الاجراء يستثني الرجال فوق الخمسون من العمر والنساء يتم منحهم التاشيرة الدخول في مطار القاهرة ولكن لابد أن تكون حاملاّ كرت الحمي الصفراء ) , وللأسف أن الحكومة السودانية صامته ولا تحرك ساكناّ بل ذهبوا الي أكثر من ذلك لكي يمنحوك تأشيرة الخروج لابد أن تبرز لهم مقدرة مالية بألفان دولار لا أدري هل هذا الاجراء من قبل الحكومة السودانية أو المصرية واذا كان هذا من الحكومة السودانية السؤال لماذا لا تقوم الحكومة بتسهيل الاجراءات للسودانيين كما يحدث للشعب المصري حيث أن المصريين لا يذهبوا الي السفارة السودانية بالقاهرة بل يأتوا الي المنافذ السودانية ويمنحوا تأشيرة الدخول دون تردد ولا أدري هل هنالك أشتراطات صحية مطبقة لهم أم أنهم يأتوا دون أي عوائق ومن المعروف أن معظم الشعب المصري مصاب بمرض (البول هارسيا )وبالفعل ظهرهذا المرض بالسودان في عدة مناطق من بينها الخرطوم والمرض الثاني (الكبد الوبائي من الفئة (b )) يعني نحن نأتي بأناس مرضي دون الخوف من أصابتهم للشعب السوداني الذي يموت تحت وطأة الفقر والعوز وبالنسبة لباقي البنود التملك لا أعلم هل الاجراءات كما بالتأشيرة أم هنالك تسهيل في تملك العقار بالقاهرة وحق العمل لا تعليق لانكم تدرون الافواج التي تأتي من مصر للعمل بالسودان لانهم لا يجدون عمل بمصر والاقامة بعد العذاب في هذه الاجراءات هل يكون لديك نفس لكي تقيم أقامة أبدية بالقاهرة ومن المحزن أن الشعب المصري ينظر اليك كانك جئت لتقاسمهم العيش ببلادهم لا يوجد أحترام مهما كنت أنت تسمع الكلام ما لا يسمع من قبل من قلة الادب والمشاكل التي تدخل فيه والنظرة الغير كريمة لك ويقولون لك لماذا أتيت الي مصر ياأسمراني يعني يعاملوك معاملة دونية أنني لا أعمم هذا من المحتمل يوجد البعض متفهم لهذا ولكن هذا ما لمسته بأم عيني حتي لم أستطيع الجلوس شهر بالقاهرة قطعت الاجازة بعد 21 يوم لعدم وجود المعاملة الكريمة والسفارة الله أعلم تقوم بحمايتك عند اللجؤ أليه كما بدول الخليج والسعودية لا تجدهم الاّ في الاحتفالات والمناسبات ولكن عند الحوجة تجد كل الابواب مؤصدة بوجهك وأذا كان لديك مشكلة مع الكفيل يقولون لك أذهب وحل مشكلتك لوحدك والله المستعان.

الاحزاب السودانية والانقلابات
كتبهاأسد ، في 22 مارس 2011 الساعة: 10:59 ص
الشئ الذي لا أستطيع أن أفهمه الاحزاب في السودان هي التي تدعوا الي الديمقراطية وفي نفس الوقت يحيكون المؤامرات لانقلاب الحكم والاستلاء عليها دون اللجؤ الي الاساليب الديمقراطية التي تكون متاحه والانتظار لاكمال الفترات ومن ثم الدخول الي أنتخابات تجري في مواعيد محددة والترتيب لها لكسب اصوات الناخبين بأقناعهم ببرامج مطروح لهم يجدون فيه رفاهيتهم وأستقرارهم وحريتهم .
ومنذ الاستقلال الاحزاب السودانية تتعاون مع الجيش لكي يقلبون الطاولة علي بقية الاحزاب الاخري والاستيلاء علي السلطة وتجميد كل الحياة السياسية والاقصاء ثم الهروب الي أحضان الاجنبي والاستعانه به للرجوع الي كراسي السلطة دون الاهتمام بالمواطن وهم يتشدقون بانهم يريدون رفاهيته وفعلوا ذلك من أجلهم ولكن الحقيقة هم يفعلون ذلك من أجل مصالحهم الذاتية لان كل الاحزاب هي صنيعة بيوتات بعينها, وينظرون الي السودان كأنه ضيعة لابد أن يورثها ويورثوها لابنائهم وأحفادهم وما هذا الشعب الاّ خدم لهم يفعلون بهم كل ما يرنو لهم , أم هو الملل والوصول السريع الي كراسي السلطة لانهم يرون أن الاربعة سنوات في تداول السلطة كثيرة ولا يستطيعون الانتظار والعمل من أجل كسب الاصوات لان هذا يكلفهم المال والجهد والتفكير وكثير العناء لاقناع الناخبين ببرامج معين ومحدد ولذلك من الاسهل أن ياتوا علي ظهر الدبابة ويعطلون أنفسهم وغيرهم في الحكم ولا يجعلون تداول السلطة ان تكون سلميه بين الاحزاب في الفترات المقررة وبعد ذلك ينقلب السحر علي الساحر والذين تعاونوا معهم من داخل القوات المسلحة ينقلبوا عليهم ويندمون علي أنهم قلبوا مقاليد السلطة بالتنسيق مع القوات المسلحة ويعطوا هولاء الضباط المبرر في الاستمرار واول ما يفعلونه هولاء الضباط أقصاء كبارالحزب من السلطة وتأتي الاتهامات بان هذه الحكومات ديكتاتورية وفاشية وما الي ذلك من التسميات, بعد أن يئسوا من الجلوس علي الكراسي ونستمر هكذا في تداول السلطة مابين فترات عسكرية طويلة الامد وفترات ديمقراطية قصيرة الامد .
السؤال لماذا هذه الاحزاب السودانية لا تصبر الي أن يأتي والوقت المقرر للانتخابات ؟
لماذا لا يعملون في تحضير برامجهم لكسب ثقة الناخبين والجلوس علي الكرسي بصورة ديمقراطية ؟
لماذا يريدون قلب الانظمة للوصول السريع للسلطة؟
لماذا لا يجعلون الديمقراطية تنضج علي نار هادئة للخروج من الازمات ؟
أم الاحزاب السودانية خاوية الافكار والاطروحات التي تسعد الشعب؟
أم أن تركيبة الاحزاب السودانية دكتاتورية التكوين بطبعها ولا يوجد لديها هواء الحرية ؟
الذي ينظر الي الحكومات منذ الاستقلال وخاصة العسكرية منها جاءت علي ظهر الاحزاب ففي فترة عبود جاء بعد التنسيق مع حزب الامة, والنميري جاء بالتنسيق مع الحزب الشيوعي , والبشير جاء بالتنسيق مع الجبهة الاسلامية .




كتيبة المؤتمر الوطني الاستراتيجية وسحق الشباب
كتبهاأسد ، في 26 مارس 2011 الساعة: 14:25 م
قبيل أيام أنطلقت في الخرطوم ومن داخل المؤتمر الوطني بما يسمي الكتيبة الاستراتيجية لشباب المؤتمر الوطني لسحق شباب السودان كما يقولون أذيال الاحزاب اليسارية وشباب الفيس بوك هل يعقل من حزب حاكم يقوم بتحريض شبابه لسحق أخوانه مهما كانت الاختلافات الفكرية والرؤية لخدمة الشعب السوداني من المعروف أن كل من تحزب مقصدهـ خدمة الوطن وبذل المجهود في سبيل تحقيق الرفاهية للمواطن واختلاف الراي والمطالبه بحقوق لا يمكن أن يؤدي الي السحق ولعمري هذا هو قانون الغاب الذي لا نريدهـ أن يسري في المجتمع السوداني لأن عدم الاستماع للراي الاخر يولد الغبن والضغينة تجاه بعضنا البعض ومن ثم يتشتت الوطن ويتشرزم ومن باب أولي لحزب المؤتمر الوطني أن يكون كتيبة أستراتيجية لسحق الفقر والمرض والبطالة ومحاربة الفساد ليكون السودان وطنا يسعي الجميع والكل يقول رائيه بحرية ودون خوف كفانا سحقا منذ أن أعلن أستقلال السودان لأن الاشخاص والاحزاب ذاهبه والذي يبقي هو الوطن والسيرة الحسنه لمن قدم لوطنه وشعبه خيراّ. هل المؤتمر الوطني يريد أن يعود السودان الي المربع الاول والكيد لبعضنا البعض ثم المجئ الي سدة الحكم بالانقلابات ؟ لماذا لا يحافظ المؤتمر الوطني للانجاذات التي تحقق في فترة حكمة حتي ولو كان يسيرا؟ لماذا يريد بعض قادة المؤتمر الوطني تأليب الاحقاد والفتن في جموع الاحزاب الاخري ؟لماذا لا يحافظ المؤتمر الوطني علي تداول السلطة بالصورة السلمية ؟لماذا يريد أن يقول أنا ودوني الطوفان ؟


هذه هي دولة الرسالة الاسلاميه
كتبهاأسد ، في 29 مارس 2011 الساعة: 10:38 ص
في عدد اليوم الثلاثاء 29-3-2011 م العدد 1833 بصفحة حوارات بصحيفة الانتباهه كان الحوار مع مسؤل تحصيل مشروع النظافة بولاية الخرطوم في تزوير أمر محلي ترتب عليه تحصيل مبالغ طائلة من جراء ذلك ويا ليت الخرطوم نظيفة حسب المبالغ التي كانت تدفع انها كانت سوف تعمر دولة بدأت من الصفر وللاسف أن المسؤلين يعرفون ذلك وهم صامتون كأهل القبور ولا يحركون ساكنا ولا يراجعون ويبحثون في الايرادات الضخمة التي تأتيهم من هولاء المتنفذين دون وجه حق وهل هذه هي دولة الرسالة التي تحكم شريعة الله في الارض كما نسمع هذه النغمة منذ عشرون عاما وأن الدين الاسلامي سوف يتم أحيائه من هذه الدولة ونحن لا نساوم في تطبيق الشريعة الاسلامية والمواطنون يموتون جوعا ومرضا في عهد سيدنا عمر كان ما يسمي بعام الرمادة أوقف فيه الحدود ما بال اليوم في عهد المشير البشير ينهبون هولاء الموظفون مواطنيهم دون أن يحرك ذلك لهم جفنا وينومون مليئ العيون وهذا ما جاء علي لسان الموظف أن ضميرة يعذبه كم من الذين يسرقون دون أن يعذبهم الضمير لماذا لا يتم محاكمة كل من تورط في مثل هذه الامور علنا دون مؤاربه وهذا هو ما ظهر فوق السطح من الجبل الذي تحت الارض ما لا يعرفه أنس ونسأل الله أن يكف بلدنا من مثل هولاء ومن يريد التفاصيل يرجع لصحيفة الانتباهه الصادرة اليوم 29-3-2011 م .



متي يعودون الي أوكارهم
كتبهاأسد ، في 2 أبريل 2011 الساعة: 13:13 م
متي تعود كل الطيور المهاجرة الي أوكارها لتعيش معززة مكرمة في بلدانهم ويشعرون بأنهم مرغوبون في أوطانهم لكي يبذلوا ما عندهم من جهد وخبرة نالوه في بلدان فتحوا لهم كل المجالات لكي يبدعوا بل وشجعوهم بانهم ذو قيمة وفايدة وشعروا بانهم مواطنون لتلك البلاد في حين أن بلادهم نبذوهم وحاربوهم وطردوهم لانهم لا ينتمون سياسيا الي الفئة الحاكمة في البلد بل نعتوهم بانهم جواسيس وبانهم شيوعيون ولا يدينون بالولاء الي بلدانهم وأخرجوهم بليل من كل شيء حتي الوظائف التي كانوا يقتاتون منهم لكي يعيشوا حرموا منه وحاربوهم حتي من خشاش الارض الي أن شعروا بانهم اغراب وسط اهليهم وبلدانهم وخرجوا الي غير رجعة هم واولادهم اليس هنالك عاقل يعيد هولاء الي أحضان بلدانهم ويوفروا لهم العيش الكريم والعمل والحياة الرغدة حتي يقدموا بلدهم ويجعلوه في مصاف الدول الاخري وهم يشعرون بالفخر والاعزاز بانهم منتمون الي هذا الوطن الشاسع الواسع السودان الشمالي الذي انفصل منه الجنوب في غمضة عين بين ليلة وضحاها وهنالك اقاليم اخري تسير في نفس النهج حتي نصحوا من النوم ولا نجد وطناّ بل نجده دويلات متفرقة متناحرة متخاصمة والي متي نظل في ذيل الدول الاخري .



الامن بالسودان وقصف بورتسودان
كتبهاأسد ، في 7 أبريل 2011 الساعة: 12:20 م

الشئ الذي لا يفهمه أي أنسان كيف وصلت هذه الطائرة الي عمق المدينة (بورتسودان ) ولا أحد يدري بها ( المسؤلين ) وخاصة قوات الدفاع الجوي ببورتسودان مع العلم أن هذا القصف بالقرب من منطقة الدفاع الجوي وهذا مؤشر خطير يعني ذلك أن الاجواء السودانية ليس بها رقيب وهي مفتوحة لكل من هب ودب أن يعيث الفساد داخل البلاد وهذه الحادثة يعود بي الي قصف مصنع الشفاء في قلب الخرطوم وحتي الان لا نعرف هل قصف بالصواريخ أم بالطائرات .

هنا أقف وقفة مع الحكومة يعني أن الحكومة أمنها لتخويف المواطن فقط عندما يخرج الي الشارع للتعبير عن نفسه وعلي الفساد الحاصل في البلاد كما يثار هذه الايام وليس لامن المواطن وحمايته ما ذنب هولاء الذين أهدرت ارواحهم هدرا والحكومة تتفرج كيف يأمن المواطن في بيته وهو يري طائرات تجوب انحاء البلاد دون مسألة وهذا أيضا يعود بي الي الوراء قليلا عندما قصف أحدي الطائرات الليبية مبني الاذاعة في قلب امدرمان ؛ والهجوم الذي حدث لامدرمان في العام 2005 م من قبل خليل ابراهيم واعوانه ويوم الاثنين الاسود عندما مات جون قرنق وقصف الشاحنة في ولاية نهر النيل من قبل بحجة أنها تهرب أسلحة( لحماس )كل هذه الاحداث يودي الي مؤشر واحد فقط نحن كمواطنيين غير أمنيين في بلدنا والحكومة تعرض لنا في أحتفالاتها القوة العسكرية ونحن صنعنا ونحن فعلنا ولا نري طحنا بعد هذه الجعجعة واذا كانت هذه القوات موجودة ( الاستخبارات - الامن العام - الدفاع الجوي ) كيف حدثت هذه الاحداث جميعا.

في مثل هذه الحالات في بلاد اخري يقدم وزير الدفاع أستقالته ثم أستجوابه لماذا وكيف حدث هذا أذا لم تكن كل الحكومة أن تقدم أستقالتها .

كل ما نسمعه أننا نحتفظ بحق الرد ونحن نضبط أنفسنا ونحن سوف نتقدم لمجلس الامن بمزكرة وما الي ذلك وأنتم تدرون أن مجلس الامن والامم المتحدة هي امريكا واسرائيل.

السؤال متي أنصفت مجلس الامن ضعيفا من ضعفاء العالم الثالث النامي ( النائم )؟؟والله يكون في عون المواطن السوداني الغلبان علي أمره ويحميه من كل شر.



بحبك ولهان

كتبهاأسد ، في 21 أبريل 2011 الساعة: 09:52 ص

رميت نفسي في حبك ياسودان

لفيت كل السهول والوديان

وانا بحبك ولهان

********

وذوبت عشقنا في ترابك
مهما بعدت عنك
أنت في سويدا العيون

ودائما اتكحل بشوفتك

***************

أنت مكان الميلاد….

والصبا …..

والشباب…..

زمن كنا بنرتع في حدائقك

ونحن لسه صغار

وما عارفين الزمن مخبيئ لينا

الغربة والبعاد

*****************

والشوق والعذاب لبٌعد الاخوان

لوالايام رجعت لزمان

ما أخترت اللف والتوهان

في بلاد ما يعرف قيمة الانسان

وما بدلتك حتي لو عشت فقران

*******************

فيك الكرم …

والشهامه…

والرجولة والامان

والنفيريشيلوابيهو التعبان

وانت الحنية والحنان

****************

رميت نفسي في حبك يا سودان

وبحبك انا ولهان

ذي قيس وعنترة كمان

متين أرجع أعيش في حضنك

قبل فوات الاوان



الحركة الشعبية والخروقات المتواصلة
كتبهاأسد ، في 21 مايو 2011 الساعة: 08:53 ص
هذه هي المرة الثانية يتم خرق أتفاق السلام التي وقعت في نيفاشا عام 2005 م وأعطي الجنوب حق تقرير المصير في المواصلة كجزء من السودان المعروف للكل بحدوده للعام 1956 م او الانفصال وقيام دولة جديدة في جنوب السودان وبالفعل أختاروا الانفصال ليحكموا أنفسهم بأنفسهم وكانت هنالك بروتوكولات أضافيه مع هذه الاتفاقية بما يعرف ببروتوكول النيل الازرق وجنوب كردفان ومنطقة أبيي ومن ضمن هذا البروتكول أقامة استفتاء لاهل المنطقة ويتم تخييرهم للانتماء لدولة الشمال او الجنوب ولكن الحركة الشعبية تريد ضمها بالقوة الي الجنوب دون أعتبار لاي دولة كانت مراقبة أو موقعة أو صديقة في هذه الاتفاقية ,وتبقي لأعلان دولة جنوب السودان أقل من شهرين وبدأت الخروقات في الهجوم علي القوات المسلحة السودانية وقوات الامم المتحدة وما زال العالم يتفرج في هذه الخروقات وبالامس اعلنت القوات المسلحة السودانية أن منطقة ابيي منطقة عمليات يعني ذلك معاودة الحرب مرة أخري بين الشمال والجنوب ولكن في هذه الحالة ستكون بين دولتين وليس متمردون أو خارجين عن القانون كما كانوا بالامس القريب ومن مبررات حكومة الانقاذ سابقا والمؤتمر الوطني حاليا في أعطاء تقرير المصير لقيام دولة خاصة بالجنوب كان لاستدامة السلام ولكن المؤشرات التي تلوح في الافق ينزر بحرب مرة أخري ونسال الله أن لا يعود الحرب مرة أخري .


حلايب وشلاتين والتكامل بين السودان ومصر
كتبهاأسد ، في 8 يونيو 2011 الساعة: 11:40 ص
ان مثلث حلايب منذ أن جاءت حكومة الانقاذ ( المؤتمر الوطني ) الي سدة الحكم بها مشاكل وقامت الدولة المصرية بأحتلالها لكي تفتح جبهه علي الحدود الشمالية مع الحروب التي أشعلت في الجنوب منذ الاستقلال وبالشرق بناحية ارتيرياوالان الحكومة المصرية تريدها منطقة تكامل وليس منطقة نزاع ولكن السؤال الذي يفرض نفسه الي اين ينتمي سيادة هذه المنطقة هل لمصر ام للسودان بعد أثبات حقك في سيادة هذا المثلث منطقة حلايب يكون بعدهاالحديث عن التكامل ولكن لا نجعل الامور عائمة وندس رؤؤسنا في الرمال ونستمع للاحاديث الناعمة مثل نحن أشقاء وأخوة ومنذ الازل والجزور وما الي ذلك ومثل هذه الاحداديث لا تدير دولة والملاحظ عند حضور القنوات المصرية في شريط الطقس تجد منطقة حلايب وشلاتين ودرجات حرارتها ولكن للأسف في القنوات السودانية لا تجد أي ذكر لها الاّ عندما تكون هنالك زيارات للمسؤلين المصريين وهذا واضح من قبل الحكومة تدعو الي التنازل من هذه المنطقة لصالح مصر والسؤال أذا أحتلت مصر مثلث العوينات مع الحدود الليبية ووادي حلفا هل ستكون أيضا منطقة تكامل ونتنازل من سيادتها,, لماذا الانبطاح حسب قول المهندس الطيب مصطفي صاحب صحيفة الانتباهه والي متي ننبطح هكذا والكل ينهش في حدود السودان.



عصابات تهاجم موكب وزير سوداني بالقاهرة
كتبهاأسد ، في 16 يونيو 2011 الساعة: 12:38 م
عصابات تهاجم موكب وزير سوداني بالقاهرة
الكاتب: مدير الموقع بتاريخ: الخميس 16-06-2011 07:43 صباحا
القاهرة ــ الخرطوم: المثنى عبد القادر
تعرض موكب وزير الدولة بالموارد البشرية السماني الوسيلة، لهجوم بالعاصمة المصرية القاهرة فور وصوله من المطار، حيث هاجمت جماعات مجهولة موكب الوزير بالحجارة مما أدى لتهشم السيارة التي كانت تقله وأخرى تابعة للبعثة السودانية بالقاهرة، ولم يستبعد مصدر دبلوماسي لـ «الإنتباهة» وجود حملة ضد السودانيين بمصر، مشيراً إلى عدد
من البلاغات اليومية لسودانيين بحالات اعتداء، وجدد المصدر دعوته للرعايا السودانيين بمصر بأخذ الحيطة والحذر.
بعد كل هذا تريد الحكومة السودانية تفعيل الحريات الاربعة والتكامل وتوطين المصريين في السودان وهل تريدون أن يتم قتل جميع السودانيين بالقاهرة وبعد ذلك تثيب الحكومة السودانية الي رشدها وهذا داخل بلدهم وهذا موكب الوزير فما بال الرعايا المساكين وماذا يكون الحال عندما يدخلون الي السودان ويتملكون فيه يعني سوف ندخل في حرب ليس لها نهاية,,وهذا غير ظهور التار في السودان وتصفية الحسابات بينهم وبين السودانيين,, أفيقوا يا حكومة السودان نحن لا نشبه المصريين ولا المصريين يشبهونا لا في العادات والتقاليد ولا الاعراف والاخلاقيات اللهم أني بلغت فأشهد .
الخبر منقوله من صحيفة الانتباهه.




ماذا يريد الشعب السوداني من حكومته؟
كتبهاأسد ، في 20 يونيو 2011 الساعة: 13:38 م
هذا السؤال يشغل الكثيرين الذين يعيشون علي الهامش وفي فقر مدقع وهم في أنتظار الفرج منذ أن هل علينا وجه العميد / عمر حسن البشير ليلقي كلمته ( بيانه الاول ) ويعلن مجئهم الي سدة الحكم وكان ذلك قبل 22 عام مضي يعني أن الذي ولد في ذلك اليوم المبارك وهو يوم الجمعة 30-6-1989 م الان هو قد بلغ سن الرشد ويستطيع الاعتماد علي نفسه لا أريد أن أقول لابد أن نكون مثل الاخرين أن نشعل ثورة لكي نزيح الحكومة من سدة الحكم ولا أريد أن أقول الشعب يريد أسقاط النظام بل يريد أصلاحات واضحة كوضوح الشمس لكي يرتاح من عناء تعاقب الحكومات دون جدوي لأن هذا الشعب هو أول الشعوب الذي قام بتفجير الثورات عندما كانت كل الدول نائمة منذ العام 1964 م والي العام 1986 م لذا أن الاوان ليرتاح الشعب السوداني وتمتع بخيراته.
ماذا يريد الشعب السوداني من حكومته ؟
يريد أن يعيش حرا نزيها دون معوقات كثيرة تنقص له حياته
يريد أن يجد عملا يقيه شر السؤال ؟
يريد الامن والامان له لاولاده وعائلته واهله ؟
يريد أن يكون مرفوع الرأس في كل الدول التي يتواجد فيه سودانيين دون الانتقاص من حقوقهم وأدميتهم ؟
يريد أن يجد حقه في التعبير الحر دون رقابه ؟
يريد أن يجد تعليما متوفرا بكل سهوله لاولاده دون تكلفة كبيرة ؟
يريد العلاج له ولاهله دون تكلفة ؟
يريد طعاما صحيا متوفرا دون عناء ؟
يريد أن تكون دولته في مقدمة الدول ؟
**************
لا يريد أن ياتي الاجانب يمرحون ويسرحون في بلدهم دون رقيب وحسيب ؟
لا يريدون الامراض التي تنتقل عن طريق الاجانب ؟
لا يريد أن يمتليء السودان بالمخدرات؟


وداعا جنوب السودان
كتبهاأسد ، في 7 يوليو 2011 الساعة: 11:46 ص
يوم السبت القادم الموافق9-7-2011 م هو بداية دولة أفريقية جديدة وهي الدولة رقم 53 في أفريقيا وتسمي جمهورية جنوب السودان ورئيسها سلفاكير ميارديت وتم تجهيز كافة المراسم البروتكوليه لتدشين هذه الدولة الافريقيه الوليدة وهذا الانفصال الذي نتمني أن يكون سلسا دون أي مشاكل أنيه أو مستقبلية وأن يتعايش هاتان الدولتان جمهورية السودان وجمهورية جنوب السودان في سلام وامان جاء حسب أتفاقية السلام التي تسمي باتفاقية نيفاشا بتاريخ 9-1-2005 م علي أن يكون هنالك فترة أنتقاليه لمدة 6 سنوات وبعدها يكون الخيار للاخوة الجنوبيون في أستمرار الوحدة أو الانفصال .


أنقذوا حياة أطفال السودان من السرطان

كتبهاأسد ، في 24 يوليو 2011 الساعة: 12:38 م
بالامس تم تدشين ووضع حجر الاساس لمستشفي 99199 لعلاج سرطان الاطفال في السودان بالمجان في مدينة أمدرمان العرضة حيث تبرع بقطعة الارض جامعة الاحفاد للبنات لذا أناشد الجميع للتبرع بقدر استطاعته لكي يتم بناء هذا الصرح والمساهمه في تخفيف الالم من أطفالنا ولمساعدة اهل الاطفال بتحمل جزء من عناء علاج أطفالهم أرقام الحسابات في:-
بنك الخرطوم 99199
بنك السلام 99199
كل من يريد تفاصيل أكثر عليه الدخول لموقع الجمعية الالكتروني
www.99199.org.sd


جاءنا شهر الخير أهلا برمضان

كتبهاأسد ، في 1 أغسطس 2011 الساعة: 11:09 ص
أهنئي كل المسلمين بحلول الشهر الفضيل شهر الصيام الذي يقفل فيه كل أبواب الشياطين والنار وتفتح فيه أبواب التوبة والاستغفار والدخول الي رحاب الله الواسعة والذي يؤدي الي طريق الجنان والفردوس الاعلي مع الرسول (ص) وآل بيته الميامين وأصحابه الكرام والصالحين من الغر المحجلين وربنا يتقبل صيامنا وقيامنا وعباداتنا خالصة لوجهه الكريم .